في 25 مايو (أيار) الماضي، قُتل جورج فلويد، المواطن الأمريكي الأسود، على يد الشرطة، فكان مقتله شرارة أشعلت الاحتجاجات على عنف الشرطة والعنصرية المستشرية ضد مجتمع السود في الولايات المتحدة، وسُلط الضوء مجددًا على التمييز القائم ضدهم منذ بضع مئات من السنين.
في هذا الملف، يحاول «ساسة بوست» شرح جذور قضية العنصرية في أمريكا، ونضال السود ضد الاضطهاد منذ نحو أربعة قرون، عندما وصلت المجموعة الأولى من الأفارقة المستعبَدين إلى ما يُعرف اليوم بولاية فيرجينيا، مرورًا بتحريرهم وإنهاء العبودية، ثم الحصول على حقوقهم المدنية، ليصبحوا – نظريًّا – متساوين مع البيض، وهو ما اتضح لاحقًا أنه ليس نهاية العنصرية في البلاد.
حراك السود في أمريكا.. ما لا تعرفه عن تاريخ النضال والاضطهاد

حقوق إنسان
منذ سنتين
«ناشيونال إنترست»: هل فعلًا تحسنت حياة الأمريكيين السود منذ مقتل لوثر كينج؟
667
فريق العمل
ما الذي يحدث في أمريكا اليوم؟